38serv
أكد اتحاد جمعيات الجزائريين في إيطاليا أن الذكرى السنوية لليوم الوطني للشهيد التي توافق الثامن عشر من شهر فيفري جاءت لـ"تذكّر الشعب الجزائري كله ومعه أفراد الجالية الوطنية المقيمة بالخارج، درجة التواصل بين الأجيال وتمسكها بالمبادئ التي سطرها بيان أول نوفمبر 1954"، وهذا "حتى لا ننسى أمانة الشهداء فيربط الماضي بالحاضر والحاضر والمستقبل".
وأشار الاتحاد في بيان تلقت 'الخبر' نسخة منه، إلى أن هذه الذكرى التي تقام لهم كل سنة في جزائرنا الحبيبة "تذكير بجزء من تاريخ وطننا العظيم وعرفان لما قدمه شهداءنا من بطولات وتضحيات جسام، دفاعا عن الدين والعرض والأرض"، مذكّرًا "بمسيرة الكفاح التي بدأ قادها رجال المقاومات الشعبية، منذ أن وطأت أقدام الاحتلال الفرنسي الغاشم أرض الجزائر الطاهرة وإلى غاية اندلاع الثورة التحريرية الكبرى في الفاتح من نوفمبر 1954".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات