38serv
منذ زيارة التفقد التي قام بها الرئيس عبد المجيد تبون في أوت 2020، بقي جامع الجزائر الأعظم معلما دينيا ومقصدا للزوار من كل مناطق البلاد والسياح من الخارج، مكتفين بأداء الصلوات اليومية، دون الجمعة، وذلك منذ ديسمبر 2020.
وبعد مرور عام كامل على تعيين الشيخ محمد مأمون القاسمي عميدا للجامع وصدور المراسيم المنظمة لتسييره، يرتقب أن تعيد الجهات المشرفة على الجامع الأعظم فتح أبوابه للمصلين بمناسبة العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، وأيضا لإقامة صلاة الجمعة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات