38serv
أكد وزير المجاهدين وذوي الحقوق، العيد ربيقة، اليوم الثلاثاء بالجزائر العاصمة، أن الدولة عملت منذ الاستقلال على التكفل بضحايا الألغام التي زرعها الاستعمار الفرنسي خلال الثورة عبر سياسة وطنية "واعية"، مثمنا الدور "الريادي والهام" الذي قام به الجيش الوطني الشعبي لتطهير المناطق الحدودية الملغمة.
وفي ندوة تاريخية حول "الألغام بين الجرم الاستعماري وجهود الدولة في معالجة آثارها والحد من أضرارها"، المنظمة إحياء لليوم الدولي للتوعية من خطر الألغام الموافق لـ4 أفريل من كل سنة، أبرز ربيقة جهود الدولة الجزائرية منذ الاستقلال في مجال التكفل الصحي والاجتماعي والنفسي بضحايا الألغام من خلال "سياسة وطنية واعية" بدأت -كما قال- بإصدار النصوص القانونية والتنظيمية الخاصة بحماية وترقية وتعويض الضحايا وذوي حقوقهم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات