38serv

+ -

قالت صحيفة "لوموند" الفرنسية أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي تم تنصيبه رسميا لفترة رئاسية ثانية في السابع من ماي عام 2022، يواجه عدم شعبية اجتماعية وعزلة سياسية.

وتحت عنوان: "ذكرى مريرة لإيمانويل ماكرون بعد عام من تنصيبه لفترة رئاسية ثانية"، أضافت الصحيفة إنه بعد مرور عام، لم تعد أيدي الرئيس إيمانويل ماكرون المعاد انتخابه "حرة" لكنها مرتبطة بأغلبية نسبية في الجمعية الوطنية، حيث لا ينوي اليسار ولا اليمين العمل معها كحلفاء. وقد أثار إصلاحه المثير للجدل لنظام التقاعد حفيظة المعارضة والنقابات، باعتباره "غير عادل".

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات