38serv
تمكن المغرب على مدى 20 سنة الماضية من أن يجعل من زراعة القنب الهندي موردا أساسيا لتمويل اقتصاده، تحت غطاء تقنين زراعة القنب الهندي لأغراض طبية. فبعد أن كانت هذه الزراعة مقتصرة على منطقة الريف، انتقلت خلال العشريتين الماضيتين إلى محرك للاقتصاد ومصدر للرشاوى على المستوى الدولي، بدعم من القصر الملكي الذي هيأ لزراعة هذه السموم الإطارَ القانوني اللازم لتصبح حقول نبتة المخدرات في المراتب الأولى قبل أي زراعة غذائية أخرى.
وقد استعرضت دراسة أنجزتها وزارة الداخلية المغربية سنة 2021، حول جدوى تطوير إنتاج القنب الهندي، الدخل المالي المتوقع من هذه الزراعة، وفرضيات تخص مركز المغرب المنتظر في سوق القنب الهندي على المستوى العالمي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات