38serv
ستتلون كرة القدم الجزائرية يوم غد السبت باللونين "الأحمر و الأسود"، اللذان سيطغيان حتما على مدرجات ملعب 5 جويلية 1962، بمناسبة إياب نهائي الطبعة الـ20 لكأس الكونفدرالية الإفريقية (الكاف) الذي يسعى فيه اتحاد العاصمة إلى تخطي عقبة ضيفه نادي يونغ أفريكانز التنزاني ومن ثم كتابة تاريخ جديد للفريق.
وبعد مشاعر الفرحة والافتخار التي غزت الأجواء، مباشرة عقب إعلان الحكم عن صافرة نهاية مقابلة الذهاب بدار السلام، معلنا فوز أبناء المدرب عبد الحق بن شيخة الذي تحقق بالطريقة والأداء، ها هي ساعة الحسم والفرحة الكبرى تقترب شيئا فشيئا، حيث لم يعد تفصل سوى سويعات على ملحمة كروية واعدة ستستقطب حوالي 60 ألف متفرج من جمهور الاتحاد الذين سيتفننون -دون شك- في صنع الأجواء الحماسية التي تليق بنهائي يحلمون فيه بتحقيق التتويج الإفريقي الأول لفريقهم وبالتالي الالتحاق بركب الفرق الجزائرية المتوجة إفريقيا (مولودية الجزائر وشبيبة القبائل ووفاق سطيف).
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات