38serv

+ -

بات الهجوم الإعلامي غير المسبوق لأمين عام الأفالان، عمار سعداني، على الجنرال محمد مدين “توفيق”، على ألسنة كل الجزائريين الذين يشعرون بأن الجزائر تعيش مخاضا أليما وعسيرا، وبأنها بين فكي كماشة، ويتخوفون من الآثار السلبية للمواجهة المفتوحة بين جهاز المخابرات والرئاسة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: