38serv
أغلقت تونس الباب نهائيا في وجه أي مشروع أوروبي يستهدف توطين اللاجئين والمهاجرين القادمين من دول الساحل والصحراء، أو القبول باستقبالهم على أراضيها كعائدين من أوروبا.
وقال الرئيس التونسي قيس سعيد، خلال لقاء هو الثاني من نوعه في ظرف أسبوع مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أن "تونس لا تقبل بأن تكون منطقة عبور ولا مكانا للتوطين وأفضل الحلول هو القضاء على الأسباب لا الاكتفاء بمعالجة الآثار والنتائج".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات