38serv

+ -

مرة أخرى يعي حادث مأساوي فرنسا أمام تعنتها في رفض أنها كانت قوة استعمارية غاشمة، واصلت في تهميش أجيال من المهاجرين رافضة أن يتحولوا رغم أنهم ولدوا على أرضها فرنسيين بكامل الحقوق.

 ما تعيشه فرنسا من دمار منذ ثلاث ليال، هو ليس فقط تعبير عن غضب عن مقتل الشاب نائل على يد شرطي، بل أيضا ثورة متجددة لأبناء مهاجرين رفضت فرنسا منحهم حظ النجاح وأبقتهم في خانة "فرنسيين من أصول..".

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات