38serv
باشرت وزيرة التربية نورية بن غبريت إجراء لقاءات دورية مع مديري التربية بالولايات عن بعد، باستعمال تقنيات السمعي البصري والأنترنت، عوض لجوئها إلى تنظيم الاجتماعات التقليدية التي كانت ترغم المديرين على الحضور إلى الوزارة، إذ يتم التواصل مع ممثليها بالولايات في التوقيت نفسه لطرح انشغالاتهم واقتراحاتهم. فهل هي بداية تطبيق سياسة التقشف بالتقليل من تكاليف المهمات ووضع حد لغيابات المسؤولين عن مكاتبهم بذريعة التنقل إلى العاصمة؟ أو محاولة منها لمواكبة العصرنة والتكنولوجيا؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات