يدخل كل من المخرج عبد القادر جريو مع الكاتب المسرحي الأغواطي هارون الكيلاني، في مغارة ركحية أولى تحمل عنوان “صواعد”، تقدم على مدار ساعة من الزمن والسرد اللغوي الفصيح، وجه من أوجه المرأة، ليس الجزائرية فقط، وسط ما اختارته لنفسها وما اختاره لها الرجال الذين من حولها، من أدوار في المجتمع الذي يريدون.
يعرض مسرح معسكر يوم الخميس القادم، آخر أعماله، في مسرح كاتب ياسين بسيدي بلعباس، وسط ترقب كبير لما سيقدمه الفنان عبد القادر جريو، في أول تجربة إخراجية، خاصة أنه اختار نصا ليس بالسهل، يقدّم حكاية امرأة “فدوى” يصفها المحيطون بها بـ”المومس”، وهم الأخرس، عابر وجابر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات