38serv
شهد المؤتمر الحادي عشر لحزب جبهة التحرير الوطني على مستوى اللجنة المكلفة بالترشيحات لعضوية اللجنة المركزية، أمس، ترقبا وضغطا كبيرين أطالا من عمر مهمة التدقيق في الأسماء المحتملة للترشح وجعلاها محل شكوك الكثير من الطامحين في العضوية، وسط حديث بوجود تأثير على طبيعة الترشيحات ومحاولات محو بصمة أبو الفضل بعجي بالنسبة للمندوبين.
وبينما كان المؤتمرون يرتشفون أكواب القهوة والشاي في بهو مركز المؤتمرات ويترقبون التطورات الآتية من الكواليس أو يتابعون أطوار نشاط اللجان الأخرى في القاعة، كانت لجنة الترشيحات، بوصفها واحدة من اللجان الأساسية في الحدث، مجتمعة في قاعة مغلقة ومزدحمة بالتدقيق في الأسماء التي تتوفر فيها شروط الترشح لعضوية اللجنة المركزية، قبل بداية عملية الانتخاب على مستوى الفنادق التي يقيم فيها المندوبون والموزعة في محيط مركز المؤتمرات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات