38serv
أمطار أول أمس على قطاع غزة بقدر ما كانت مفرحة للأطفال الذين لم يرتووا بالماء وغابت عنهم تفاصيل استخدام "المية" منذ نحو أربعين يوما، فبالكاد يجدونها في المراحيض، كانت مصدر شقاء للأسر في الخيام ومراكز اللجوء.
أم عبد الله تنام في خيمة بعدما جاءت من مستشفى الشفاء إلى مستشفى ناصر في خانيونس لتسكن في خيمة مع أسرتها، تفترش أكياس الدقيق الفارغة بعدما صنعت منها سجادا لعله يقيها برد الأرض.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات