38serv
رسالة الدبلوماسيين الفرنسيين العاملين بعواصم عربية إلى الرئاسة الفرنسية، أعربوا فيها عن رفضهم للموقف الفرنسي المنحاز للكيان الصهيوني في حربه على غزة، لم تكن سوى غيض من فيض الأزمة التي يواجهها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بسبب تخليه عن الموقف التقليدي الفرنسي من النزاع في فلسطين، وصل إلى وجود انقسام خطير في محيطه الرئاسي.
ونقلت إذاعة "يوروب1" الفرنسية عن أحد المستشارين في قصر الإليزي، قوله إن "الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة، تسببت بانقسام خطير في محيط الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون". وقال أحد مستشاري الرئيس الفرنسي: "لقد أدت الحرب بين إسرائيل وحماس إلى انقسام عميق في الفريق الرئاسي، لدرجة أنهم لم يعودوا يتحدثون مع بعضهم البعض".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات