بعيدا عن الصراع الدائر بين الرئاسة و “الدياراس”، وقبل أن يتبين الخيط الأبيض من الأسود لترشح بوتفليقة من عدمه، يتواصل على الجانب الآخر وابل التصريحات والوعود “الوردية” التي أغدق بها المترشحون لخلافة الرئيس بوتفليقة الناخبين حتى يكسبوا أصواتهم خاصة الشباب منهم. وسواء وفقوا أو لا في بلوغ هدفهم، سيترك هؤلاء بصماتهم في ذاكرتنا على الأقل.
من أكثر البرامج أو بالأحرى الوعود غرابة تلك التي قدمها المرشح الحر بلعيد يحيى الذي فكر وتريث ليقرر “إلزام الفتيات الجزائريات بأداء الخدمة الوطنية مثلهن مثل الشباب”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات