38serv

+ -

تقف السلطات عاجزة عن إطفاء حريق يلتهم أبناء غرداية والمنطقة بكاملها، مفضّلة حلولا ترقيعية كالاعتماد على وساطة المشايخ والعقلاء والأئمة من المذهبين الإباضي والمالكي. ولا يبدو على المساعي المحتشمة التي قام بها الوزير الأول حتى اليوم، أنها نابعة من إرادة سياسية حقيقية لحل المشكلة من جذورها. في المقابل جنَّدت الدولة دبلوماسيتها وأموالها بحثا عن حل لأزمتين في الجوار، لا يبدو على أطرافها أنهم يحملون عزيمة لإحداث التوافق الداخلي الذي تريده لهم الجزائر!

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: