+ -

 دافع الوزير الأول، عبد المالك سلال، أمس، في لقائه مع المجتمع المدني بولاية عين الدفلى، عن الجيش الوطني الشعبي، معتبرا أنه دافع عن الوحدة الوطنية وأنقذ الجزائر من الانهيار، ليواصل حديثه بالقول إن ”المشعل تسلمه بعد ذلك الرئيس بوتفليقة لإخماد نار الفتنة”.

لم يخرج الوزير الأول عبد المالك كثيرا عن نص الخطاب الذي ألقاه على ممثلي المجتمع المدني لولاية عين الدفلى، أمس، كما جرت العادة، حيث استهل حديثه بالدفاع عن الجيش الوطني الشعبي، في أعقاب خطاب الرئيس بوتفليقة، الذي حاول فيه وضع النقاط على الحروف بخصوص الجدل السياسي الذي أثير حول المؤسسة العسكرية. وقال سلال في معرض حديثه عن معاناة سكان ولاية عين الدفلى خلال العشرية السوداء ”الجزائريون يعلمون جيدا، من كان له الفضل في إنقاذ البلاد في الوقت الذي كان الكثيرون يراهنون على انهيار الجزائر”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: