38serv
يرى حسني عبيدي، رئيس مركز الدراسات حول العالم العربي بجنيف، أن تنامي التطرف الديني لدى بعض الشباب الفرنسي، ناتج عن عدم إيجادهم مكانا لائقا في المجتمع بسبب ظروف اجتماعية وأسرية قاسية، وليس له علاقة بأصولهم. ويوضح عبيدي أن عملية “شارلي إيبدو” الأخيرة ستكون لها تداعيات كبيرة على المسلمين، في ظل مناخ معاد يطلب منهم في كل مرة إثبات شهادة حسن السلوك الجمهوري.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات