أكد وزير الشؤون الدينية و الأوقاف محمد عيسى اليوم الأحد بالجزائر أن الأئمة الجزائريين بأماكن الديانة التابعة لمسجد باريس الكبير التزموا بالدفاع عن الصورة الحقيقية للإسلام بفرنسا و في أوروبا للتأكيد أن الإسلام دين تسامح و ليس دين عنف.
و صرح عيسى على أمواج القناة الثالثة للإذاعة الوطنية "ينتظر من الأئمة الجزائريين العاملين بالمساجد التابعة لمسجد باريس الكبير و غيره أن يقوموا بحماية الجالية الوطنية المقيمة بفرنسا و أوروبا و تصحيح صورة الإسلام".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات