أدانت منظمة العفو الدولية ”اعتقال واستعمال القوة” ضد عشرات المتظاهرين بالجزائر ”عبروا بطريقة سلمية عن معارضتهم لترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، لعهدة رابعة”. وقالت ”أمنيستي” في بيان أمس، إن تفريق المتظاهرين باستخدام العنف ”يندرج في إطار موجة قمع جديدة ضد حرية التعبير والتجمع، بالجزائر”. وحذرت من ”تأثير هذه الممارسات على حسن سير الانتخابات التي ستجري في أفريل المقبل”. ودعت إلى ”ضمان حرية التعبير وتنظيم الاجتماعات لكل الجزائريين، لتمكينهم من مناقشة الأفكار والبرامج السياسية، وتنظيم تجمعات ومظاهرات”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات