“الأفالان أصبح ظهرا يركب وضرعا يحلب”

+ -

 أعلنت الحركة التقويمية عزمها على تنظيم ندوة وطنية لتحديد الموقف من الأوضاع التي يعيشها حزب جبهة التحرير الوطني، وجددت دعوة أعضاء اللجنة المركزية للتحرك لأجل إنقاذ الحزب “من خطر الانقسام والتشرذم”.

وقالت الحركة، في بيان توج اجتماعا لها نظم أول أمس السبت، بتيارت، أشرف عليه منسقها عبد الكريم عبادة، إن المشاركين في الاجتماع قرروا تفعيل خارطة الطريق الموجهة للأمين العام للحزب لإصلاح أوضاع الجبهة، ومواصلة النضال حتى “يسترجع الأفالان عافيته ومكانته”، ومواصلة عقد اللقاءات الولائية والجهوية التي ستتوج بندوة وطنية تقرر موقف الحركة من الأحداث التي يعيشها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: