شاءت الصدف أن يكون “داربي” ولاية باتنة في طبعته الـ32 هذه السنة دون طعم، بالنظر لوضعية الفريقين في سلم الترتيب العام للبطولة الوطنية في قسمها الثاني المحترف.
ورغم التحضيرات الجارية على قدم وساق لجعل مواجهة اليوم بمثابة العرس الباتني، فالأكيد أن التخوف يبقى من أرضية الميدان التي أضحت في الأسابيع الأخيرة تصلح لكل شيء، إلا لممارسة كرة القدم، بفعل رداءة الأرضية واستحالة اللعب فيها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات