+ -

 شن جهيد يونسي، أمين عام حركة الإصلاح الوطني، هجوما على من سماهم ”أصحاب القرار في البلاد”، فوصفهم بـ”أعداء الديمقراطية وأعداء الرأي الآخر”. وقال يونسي في تجمع أمس ببومرداس، إن ”ما تعيشه الجزائر حاليا هو قمع للحريات وتكميم للأفواه واستعمال النفوذ، باستغلال أملاك الدولة لصالح فريق على حساب آخر”. ووصف خطاب السلطة بـ”غير المسؤول الغرض منه تأجيج الفتن والجهوية من خلال القذف والشتم”. وأضاف يونسي الذي يساند حزبه ترشح علي بن فليس: ”التغيير هو الضمان الوحيد للاستقرار من قوى الاستكبار”، في إشارة إلى الموالين للرئيس الذين يحذرون من التدخل الأجنبي، في حال حدث التغيير.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: