أضحى الشعار الذي أطلق في فرنسا في أعقاب حادثة صحيفة “شارلي إيبدو”، في 7 جانفي الجاري، تجارة رائجة ومربحة للعديد من الأطراف التي استغلته لتحقيق مكاسب تجارية، فمن طباعة الشعار على الأقمصة والأجهزة المختلفة، شهد المعهد الوطني الفرنسي لحماية الملكية عددا كبيرا من طلبات التسجيل للعلامة، التي أطلقها المدعو جواشيم روسي، ما دفع بهذا المعهد إلى التأكيد عن رفضه لأي طلب للتسجيل، لتوقيف سيل الطلبات التي لا تزال تفد على الهيئة المتخصصة، لتنطبق مقولة “مصائب قوم عند قوم فوائد” على مثل هذا الوضع.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات