لا أعرف مظلومًا تواطأ الناس على هضمه، وزهدوا في إنصافه كالحقيقة، ما أقل عارفيها، وما أقل، في أولئك العارفين، من يقدرها ويغالي بها ويعيش لها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات