38serv
بعد أشهر قليلة من الآن ستتم الجزائر 52 سنة من عمرها كبلد مستقل. عندما نتصفح الألفي سنة الماضية التي تشكل تاريخنا المعروف فإننا نستنتج أننا أمضينا نصفها تحت الهيمنة الأجنبية، والنصف الأخر منقسمين على عدة أشكال: ممالك دينية، مقاطعات عثمانية أو قبائل مشتتة ومتروكة لأمرها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات