38serv

+ -

 تتسع كل يوم رقعة الرافضين للعهدة الرابعة والرئاسيات، مثلما تنتشر الحركات الاحتجاجية المناوئة لها من ولاية إلى أخرى، بحيث أعلنت التنسيقية الوطنية للبطالين انضمامها إلى حركة “بركات”، فيما تأسست حركة معارضة جديدة تحت تسمية “رفض”.

عقدت التنسيقية التقنية لحركة “بركات”، أول أمس، اجتماعا خصصت محاوره الأساسية لدراسة انضمام جمعيات وحركات أخرى إليها، في إطار التحضيرات الجارية لتفعيل “هيئة التوافق النضالي”، التي تهدف إلى تطوير أفكار الحركة والخروج بأرضية مطالب مشتركة مع بقية الحركات النضالية. وأفاد المحامي والناشط في حركة “بركات”، عبد الغني بادي، في اتصال مع “الخبر”، بأن التنسيقية الوطنية للبطالين وجمعية المفقودين والحركة الجديدة “رفض” (تأسست منذ أيام) و3 أحزاب مقاطعة للرئاسيات، أعلنوا عن انضمامهم إلى الحركة، في إطار توحيد نشاط الرفض للعهدة الرابعة والرئاسيات.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: