من جهة أخرى، لازال لاعب شباب قسنطينة سنوات التسعينيات، حسان غولة، يكنّ الاحترام والتقدير للنادي الذي عرف معه أزهى الأيام، وصنع معه أمجاد النادي الرياضي القسنطيني، حيث حلّ بالمدينة لاجتياز اختبار مدرب درجة ثالثة، بالمعهد الوطني لتكوين إطارات الشباب والرياضة، بمركب 17 جوان سابقا. وقال ابن مدينة بني ثور التي يشرف على ناديها المنتمي لبطولة الجهوي وسط غرب “حقيقة تغيرت الأمور كثيرا فيما يخص طريقة اللعب والمحفزات، لكن الشباب يتطور بشكل كبير وسننتظر منه أمورا خارقة مستقبلا”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات