طبيعة الصراع ووسيلة التغيير والغاية المنشودة

+ -

تقترب الجزائر شيئا فشيئا من رئاسيات أفريل 2014 في ظل لا مبالاة ظاهرة للعيان، أو تواطؤ عن سابق إصرار وترصد، من النخبة المؤثرة والمثقفة. ولعل من أبرز تجلّيات الظاهرة العزوفُ عن تشريح طبيعة الصراع بين الأفراد والجماعات من جهة، وما تقتضيه مصلحة البلاد والعباد من خلال أهمية المشاركة في رئاسيات 2014، ثم الغاية المنشودة التي لا يختلف عليها اثنان من الجزائريين، ألا وهي: بناء دولة جزائرية قوية ذات نظام جمهوري، من خلال تبنِّي المقاولة الديمقراطية وسيلةً للتأثير في ثقافة الفرد والمنظومة السياسية مرورا بالمجتمع المدني.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات