أثارت الخرجة الأخيرة لرئيس الحكومة الأسبق، مولود حمروش، وحديثه عن عدم وجود شرعية في الجزائر خارج المؤسسة العسكرية، ردود فعل متباينة عن حقيقة الدور الذي ينبغي أن يلعبه الجيش في المرحلة المقبلة، في ظل ما تراه المعارضة من انسداد يقوض العملية السياسية، في حين ترى أحزاب مساندة للسلطة أن محاولة إقحام الجيش في الصراع السياسي ينم عن عجز أصحاب هذا الطرح عن الإتيان بالحلول.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات