"ما يتم القيام به هي دراسات وليس استغلال للغاز الصخري"

في حديثه حول قضية الغاز الصخري، قال الوزير الأول في حوار للتلفزيون الجزائري، أن باب الحوار مفتوح، وقال "الحقيقة لا يجب أن نخفيها، منذ سنوات ركزنا كل شيئ على المحروقات، وانخفاض الانتاج بدأ العام الفارط وسنة 2015 ستكون أسوء، وما تم اكتشافه من محروقات لن يمكننا من استغلال المحروقات بعد 2037" ولكن أضاف سلال "يجب أن نفكر للأجيال القادمة يجب أن نفكر فيها وهذا ما دفعنا لاستغلال الغاز الصخري كما تقوم به عشرة دول في العالم من بينها اسبانيا هذا الأسبوع".، 

وقال "ما نقوم به حاليا استغلال للغاز الصخري بل درسات" وألمح الوزير الأول أن هذا لن يكون قبل 2022 .