38serv
يعيش سكان بلدية عين لقراج بولاية سطيف تحت وطأة من التقشف وضيق الحال، بفعل رفض البلدية استغلال مخصصات ميزانية 2014، وتجميد كافة أصولها تقريبا من طرف ”المير” الذي ينتمي للأفافاس. وزيادة على الانعكاسات التي خلفها هذا الموقف الغريب على جوانب التنمية المحلية والخلافات التي اشتعلت داخل المجلس البلدي بين ”المير” وغرمائه في الأحزاب الأخرى، فإن البلدية تواجه تهديد وزارة الداخلية بحرمانها من الاستفادة من مخصصات الميزانية الجديدة 2015، بسبب عدم صرف الميزانية السابقة، ليبقى المواطن في هذه البلدية التي تعاني تخلفا كبيرا في الأصل، هو وحده من يدفع الثمن.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات