+ -

“لا للرابعة”.. حاضرة في تجمع غول وبن يونس في بومرداس شهد التجمّع الشعبي الذي نظمه عمار غول وعمارة بن يونس ببومرداس، ظهور مجموعة من الشباب كانوا من بين الحضور، وبمجرد أن تم الانتهاء من عزف النشيد الوطني حتى رفع هؤلاء لافتات تندد بالعهدة الرابعة للرئيس المرشح، مطلقين العنان لصرخاتهم ضد النظام. المجموعة من الشباب التي معظمها من الجامعيين رفعت لافتات كتب عليها “15 سنة بركات”.. وتلقى هؤلاء ضربا وتعنيفا كبيرا من طرف أنصار رئيس حزب تاج وحزب عمارة بن يونس، ما أدى إلى حدوث فوضى كبيرة داخل القاعة قبل انطلاق التجمع، وقد علمنا أن قوات الأمن التي كانت حاضرة بالمكان بالزي المدني قامت باستجواب هؤلاء لتطلق سراحهم بعد أن انفض التجمع. من جهته قال عمارة بن يونس “صحيح أن هناك من يقول إن الرئيس مريض ومعاق، لكن لماذا يخافون منه”، مضيفا “بوتفليقة فايت بربي إن شاء الله”.بومرداس: زين سليمأداء اليمين بعدم التزوير لمؤطري الانتخابات وجد رؤساء الدوائر والبلديات بولاية خنشلة صعوبات في تعيين رؤساء المراكز ومؤطري الانتخابات الرئاسية، بسبب الولاء للرئيس المترشح، وللمترشح الثاني علي بن فليس، ما جعل طعونا بالجملة تقدم للجنة مراقبة الانتخابات. وطالب ممثلو خمسة مترشحين من المؤطرين والإدارة بأداء اليمين أمام أئمة بعدم تزوير الانتخابات لصالح أي مرشح.خنشلة: ط. بن جمعةهيئة شعبية لحماية أصوات الشعب قال لخضر بن سعيد، على هامش تجمّع شعبي للمترشح الحر علي بن فليس بتلمسان، إنه بصدد التحضير للإعلان عن هيئة شعبية لحماية أصوات الشعب من التزوير والتلاعب بالنتائج التي سيفرزها الصندوق، معتبرا أن المبادرة ستكون وطنية ومستقلة وغير مرتبطة بأية جهة وأي مترشح، وستهدف إلى إعادة المصداقية للانتخابات وللعملية السياسية برمتها من خلال حماية أصوات الشعب وعدم التلاعب بها. بن سعيد دعا كل المشاركين في الانتخابات الرئاسية إلى الانخراط في المبادرة لتنسيق الجهود والتوعية بضرورة حماية الناخبين لأصواتهم. تلمسان: ن. بلهواريأويحيى يسخر من حركة “بركات” استهل أحمد أويحيى، أمس، بمعسكر أول خرجة رسمية له في الحملة الانتخابية بالتحامل على حركة “بركات”، واصفا المطالب التي ترفعها بـ”الواهية”. وعلّق عليها “بركات من ماذا؟ بركات من السكن؟ بركات من التنمية؟ بركات من الشغل أو من السلم والهناء؟”.معسكر  ب. نور الدينغابت البرامج وحضرت فرق الزرنة عمد الكثير من الشباب، الذي استمالته أنغام “العيساوة”، إلى الرقص وفق منطق “راني أنديفولي”، في جوّ كرنفالي يسبق وصول منشطي التجمعات، ويمتد ذلك حتى داخل القاعات، لقتل الرتابة وضبابية شرح البرامج. فقد تفاعل الكثير من الشباب الذي استهوته الأنغام الموسيقية، بالرقص والتصفيق، بعد أن عمد منظمو التجمعات الشعبية إلى إحضارهم بمقابل مادي، وهو ما وقع بتجمعي لويزة حنون وبلخادم، والغريب أن حين يصاب الحاضرون في التجمع بالملل، يوعز إلى أعضاء الفرقة بالتدخل، وهو ما تفاعلت معه حتى حنون وصفق له بلخادم. طائفة أخرى غادرت القاعات على خلفية غياب البرامج وشرحها.غليزان: ل.جلولالتنافس على تمزيق الملصقات يشتد بالبليدة راحت حرب المرشحين الحرين بوتفليقة وبن فليس تشتد وتصل الى حد الطرافة والسخرية بالبليدة، أين تفنن مجهولون في تمزيق وإعادة تلصيق بورتريهات فرسانهم، إلى حد أن الأمر وصل إلى ما يشبه الكر والفر بين فريقين، في وقت كان الأجدر استعراض البرامج وانتهاج سياسة إقناع الناس بالانتخاب أولا ثم بالتصويت على مرشحيهم.البليدة: ب.رحيم

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات