+ -

تعاني الجزائر مظاهرَ ضعفٍ مستفحلةً، سواء على المستوى الإقليمي أو على صعيد الهوية أو من النواحي الاقتصادية والاجتماعية أو الإستراتيجية. فما الذي فعلناه بهذه السنوات الخمسين؟ ذلكم هو السؤال الذي يطرحه الجزائريون اليوم على أنفسهم في حين تبتعد الاحتفالات بالاستقلال في الزمن. ‘’لا شيء سوى السرقة !’’، كما تردّد الغالبية فينا، خاصّة الشباب الذين ليس لهم بصفة عامّة من آفاق المستقبل سوى البطالة أو أعمال التهريب التافهة عندما لا يحصلون على التأشيرة إلى الجنة الأوروبية أو الأمريكية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: