38serv
تتجه جزائر ما بعد 17 أفريل 2014، وفق ما يبدو من برامج أغلب المترشحين للرئاسيات، إلى طي ملفات شائكة طبعت مسار العلاقات الجزائرية الفرنسية، لعل من أبرزها مطلب تجريم الاستعمار الذي ظل محل مساومة سياسية من قبل السلطة في الجزائر، حسب درجة تلون علاقاتها مع المستعمر القديم، دون أن تكون لها الجرأة يوما لتفعيله.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات