إذا لم يكن الدِّين افتقارًا إلى الله، وانكسارًا في حضوره الدّائم، ورجاء في رحمته الواسعة، وتَطلُّعًا إلى أن يَعُمَّ خيره البلاد والعباد، فما يكون؟! االلَّهمّ إنّي أعوذ بك من زوال نعمتِك، وتحوُّل عَافِيَتك، وفجأة نقمتك، وجميع سخطك. ربِّ اشرَح لي صدري ويسِّر لي أمري. اللّهمّ اجعَلني مفتاحا للخير مغلاقًا للشرّ، ولا تجعلني مفتاحًا للشرّ مغلاقًا للخير. وما توفيقي إلّا بِاللهِ. عليه توكّلت وإليه أُنيب.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات