الفايسبوكيون ينكّتون بمترشحي الرئاسيات

سخرية وضحك ونقد لاذع وحتى زغاريد إلكترونية، هي أهم ما شهده موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، بعد أن تفنن المترشحون الستة في إطلاق تصريحات وكلمات تثير السخرية والغضب أحيانا.لم تمر ثوانٍ على تصريحات وزلات سلال في الحملة الانتخابية، التي جاب فيها عدد من ولايات الوطن لفائدة بوتفليقة المترشح، حتى انتشرت صور ساخرة بهذه الزلات. ”زواليا.. وما كاين والو”، و«اللّه يا الحملة والهملة”، كانت من بين أول ردود فعل شعب الفايسبوك، بعد أن قرر المترشحون ”سبّ” الشعب والتهجم عليه، فتحركت صفحات الجزائريين في ظرف ثوانٍ، لدرجة أن من كان يتابع الحملة أو سمع بتصريحات المترشحين أو منشطي حملتهم هرول لإشعال حاسوبه؛ حركة تكون قد أثارت انتباه إدارة الفايسبوك.الفايسبوك تحوّل خلال أيام إلى ”حملة بوك”، ومن بين التعاليق التي انتشرت نجد ”لويزة تترجى وبن فليس يتحدى وتواتي ينسى وبلعيد من الشباب يستفيد”، وآخر قال ”خايفين من حملة الهملة”. وربط آخرون بين ما فعله المترشحون والنقاش الدائر حول نزاهة الانتخابات، قائلين ”الخوف أن تكون الانتخابات قبل انطلاقها مزوّرة’’.

صورة الأسبوعسقطات بوتفليقة المترشح تتزايد، بسبب مرضه وتمسكه بعهدته الرابعة..تعليق الأسبوعسلال ما عاد يعي ما يقول من أجل جلب الأصوات للرئيس المترشح بوتفليقة... زلّة وراء زلّة! اختبار شريط تنبيهات جديد لأجهزة أندرويد طرحت فايسبوك لتطبيقها على أندرويد منتصف العام الماضي تطبيقا جديدا، يتيح للمستخدم إمكانية عرض شريط للتنبيهات بشكل مستمر، بحيث يبقى ظاهرًا في قائمة التنبيهات المنسدلة من الأعلى مع اختصارات لطلبات الصداقة الجديدة والرسائل والإشعارات.وعلى الرغم من أن الميزة تلك لم تظهر لجميع المستخدمين، إلا أن الشركة لا تزال تعمل على تطويرها، حيث أظهرت آخر المعلومات اختبارا لنسخة جديدة من شريط التنبيهات الخاص بالشبكة الاجتماعية، والذي يقدم شكلًا مطورًا أكثر من السابق، بالإضافة إلى وضع صورة المستخدم الشخصية على الجانب.ومن الواضح أن التحديث الجديد الذي تختبره يبدو أجمل من السابق، إلا أنه قد لا يكون محببًا بالنسبة للبعض، وخاصةً فيما يتعلق بموضوع الصورة الشخصية التي ستظل موجودةً كلما أراد المستخدم الاطلاع على شريط، وقد لا يكون ذلك مريحًا بالنسبة للبعض.     فايسبوكيونعدد مستخدمي فايسبوك النشطين شهريًا على الهواتف يتجاوز المليار كشف مارك زوكربيرغ؛ الرئيس التنفيذي لشركة فايسبوك، بأن فايسبوك أصبح لديها أكثر من 1 مليار مستخدم نشط شهريًا على الهواتف المحمولة، حيث أشار إلى ذلك أثناء مناقشة الاستحواذ على شركة الواقع الافتراضي مع المستثمرين.وكانت الشبكة الاجتماعية الأكبر قد تجاوز عدد مستخدميها النشطين على الهواتف عام 2013 حوالي 945 مليون مستخدم، من أصل 1,23 مليار مستخدم نشط شهريًا ككل.وقد استحوذت فايسبوك، وبشكلٍ مفاجئ، على شركة المنتجة لجهاز أوكيليس ريفت، والذي يقدّم للمستخدم تجربة الواقع الافتراضي لألعاب الفيديو على أجهزة الكمبيوتر. وقد بلغت قيمة الصفقة 2 مليار دولار، مقسّمة إلى 400 مليون دولار نقدي و1,6 مليار دولار أسهم في فايسبوك.أخبار الفايسبوكفايسبوك ماسينجر للأندرويديدرج خاصية إنشاء المجموعات بعد الجهد الكبير الذي بذلته شركة الفايسبوك، والمبلغ الضخم الذي أنفقته على ”واتس أب” يبدو أنه لا يزال لديها اهتمام بالماسنجر الخاص بموقع الفايسبوك، بعدما أصدرت تحديثات بسيطة على نسخة الأندرويد.يحمل هذا الإصدار رقم 4 تماشيا مع تحديث النسخة الخاصة بالـ«إي أو أس”، واحدة من أكبر الميزات الجديدة هي القدرة على إنشاء مجموعات خاصة بالأصدقاء والعائلة وما إلى ذلك، وأيضا يمكنك وضع المجموعة أو الدردشة التي تريد بالواجهة الرئيسية، ما يمكنك من الوصول إليها بسرعة دون الحاجة للدخول على التطبيق.فايسبوك دفعت أكثر من 1,5 مليون دولارلسد الثغرات البرمجية قالت شركة فايسبوك، صاحبة موقع التواصل الاجتماعي الأكبر، بأنها دفعت أكثر من 1,5 مليون دولار أمريكي للباحثين في مجال أمن المعلومات خلال عام 2013، والذين ساعدوا الشركة في العثور على الثغرات الأمنية والبرمجية وإصلاحها.وتدير الشركة برنامجًا للمكافأت يمكن للباحثين في مجال الأمن عن طريقه التبليغ عن نقاط الضعف التي يعاني منها الموقع، وقالت الشركة بأنها تلقت ما يصل إلى 15 ألف تبليغ خلال العام الماضي؛ 2013، منها 687 تبليغ خطير يكفي لتبرير المدفوعات التي أنفقتها.وكان متوسط المكافآت التي دفعتها لكل ثغرة يساوي وسطيًا 2204 دولار أمريكي، فيما كانت بقية التبليغات تتعلق بخصائص ”غير أساسية”، حسب تسمية الشركة، كونها خصائص تابعة أساسًا لشركات وخدمات كانت قد استحوذت عليها سابقًا.وأشار مهندس الأمن في فايسبوك؛ كولين جرين، بأن معظم التبليغات التي تصل تكون في النهاية ليست ذي قيمة، ولكن جميع التبليغات يتم اعتبارها هامّة حتى يتم مراجعتها ودراسة محتواها.وقد حصل الباحثون في روسيا على الجزء الأكبر من الكعكة، حيث تم دفع ما يقرب من 4000 دولار أمريكي بشكلٍ متوسط لكل تبليغ مقبول من أصل 38 تبليغا. فيما كان العدد الأكبر من التبليغات المقبولة قد وصل من الهند، بمبلغ متوسطه 1350 دولار أمريكي للتبليغ الواحد، وفي الولايات المتّحدة، تم التبليغ عن 92 خللا مقبولا بمتوسط 2300 دولار للتبليغ الواحد.