38serv

+ -

وضعت الحملة الانتخابية أوزارها، أمس، بعد 21 يوما من تنافس بدا باهتا في الأيام الأولى، ثم احتدم بين المترشحين، على المستوى الخطابي، في الأيام الأخيرة، إلى درجة تبادل اتهامات خطيرة، كان أبرزها شكوى الرئيس المترشح الذي نزل عن كبريائه المعهود متهما منافسه علي بن فليس بالتحريض على العنف، خلال لقائه مع وزير الخارجية الإسباني. وفي أعقاب ذلك، اضطرت اللجنة الوطنية لمراقبة الانتخابات لعقد اجتماع طارئ تناول هذه المسألة وباقي الخروقات المسجلة في الحملة الانتخابية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: