38serv
ووري الثرى، عصر أمس، بمقبرة سيدي لحبيب بزرالدة، غربي العاصمة، الشاب حدوش أكرم بعد مقتله على يد أحد أنصار الرئيس المترشح عبد العزيز بوتفليقة طعنا بالسكين، في جو مهيب ووسط حالة من الحزن والتذمر خيمت على سكان حي زرالدة الذين أجمعوا، وهم يشيعون ابن حيهم، على استقامة أخلاقه وبعده عن ممارسة السياسية، والذي لقي مصرعه لمجرد أنه حاول رفع الأذى عن الطريق.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات