38serv
استنفرت قوات الأمن من قيادات الدرك والشرطة والحماية المدنية، عناصرها لـ”تأمين” أصعب انتخابات رئاسية في تاريخ الجزائر، نظرا لما صاحب حملتها الانتخابية من حالات عنف واحتجاجات غير مسبوقة وما تزال مستمّرة لحد الآن. وضاعفت القيادات الأمنية من الحواجز الأمنية بـ10 آلاف حاجز إضافي دوري وثابت، ستضع الجزائريين تحت الحصار لثلاثة أيام.
أفاد عميد أول للشرطة سعدي عبد المجيد، نائب مدير حفظ النظام العمومي بالمديرية العام للأمن الوطني، أمس، في اتصال مع ”الخبر”، أن مصالح الشرطة ستغطي 4600 مركز تصويت بإجمالي 27700 مكتب تصويت، مشيرا إلى أن ”عدد الأعوان سيرتفع في هذه الانتخابات بمعدل 4 إلى 5 أفراد عبر كل مركز تصويت، فيما يمكن لهذا العدد أن يرتفع في مراكز تصويت معيّنة”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات