أفاد محسن بلعباس، رئيس التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية، أن ”الحشود الكبيرة التي شاركت في المسيرات التي نظمها الأرسيدي يوم 15 أفريل، دليل على أن المواطنين مقتنعون بأن الانتخابات الرئاسية خطر على الجزائر، وأن هذا النظام هو أكبر خطر يهدد استقرار البلاد”.
وقال بلعباس في اتصال مع ”الخبر”، بخصوص تقييم المسيرات والمظاهرات التي دعا إليها بمناسبة ذكرى الربيع البربري، والتي جرت في ولايات تيزي وزو وبجاية والبويرة وباتنة، أن قيادة الحزب ”كانت تتوقع تجاوبا شعبيا مع الدعوة، وقليل من الأحزاب من يستطيع تنظيم مسيرات في أربع ولايات وفي وقت واحد”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات