يبدو أن السلطات الولائية في قسنطينة قد وجدت، أخيرا، الخلطة السحرية لتجاوز عقبة تأخرها في إنجاز مشاريع تظاهرة ”قسنطينة عاصمة للثقافة العربية”. فبعد أن أكدت المكاتب والمؤسسات الجزائرية فشلها في إسراع وتيرة الإنجاز واستقطاب الشباب للعمل، استنجدت السلطات بفرق من اليد العاملة الصينية التي قدمت خلال الأيام الماضية وتم توزيعها على مختلف الورشات لتدارك التأخر، حيث ظهر الفرق بين العمل الجزائري والصيني، من خلال ساعات دوام العمال التي تدوم إلى ما بعد وقت المغرب، وهي الفكرة التي كان من المفروض اتباعها مع بداية فتح المشاريع، على حد قول بعض المواطنين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات