38serv
لم يشذ المؤلف المسرحي جمال بن عوف في مسرحيته الأخيرة ”الراس والفرطاس” عن قاعدة توظيف التراث والأساطير الأمازيغية لمحاكاة الواقع السياسي، ليجد الجمهور في كل مرة نفسه مقحما في طقوس رواية الحكايات والالتفاف حول موقد ”كانون” ونار دافئة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات