38serv

+ -

 لم يجد محمد فادن عضو المكتب السياسي للتجمع الوطني الديمقراطي أمس، من طريقة للفرار من قاعة المحاضرات بفندق لالة خديجة في تيزي وزو، سوى الباب الخلفي للقاعة الذي كسر زجاجه هربا وخوفا من ردة فعل أعضاء المكتب الولائي السابق الذين عارضوا طريقة تجديد المكتب الولائي الذي جاء محمد فادن للإشراف عليه. فماذا لو لم يكن هناك باب خلفي؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات