عادت صحافة المخزن لمحاولة تشويه صورة الجزائر بغرض التقرب من فرنسا، حيث راحت إلى التحليل المستفيض في حادثة الاعتداء على ”شارلي إيبدو”، حين حاولت اتهام الجزائر بطريقة غير مباشرة بكونها المدبّر للعملية، حيث قالت إن ”ضربة باريس جاءت أياما بعد بداية تحرك فرنسي في جنوب ليبيا رغم رفض الجزائريين التدخل الفرنسي في ليبيا، ورغم الحركة الواسعة للتنظيمات الإرهابية العابرة للحدود الجزائرية”، إلا أن ذات الصحافة تناست أن أكبر عدد من المنضوين تحت لواء ”داعش” هم مغاربة، بشهادة جل مخابرات الدول الغربية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات