38serv

+ -

تستعد اللّجنة الوطنية لمراقبة الانتخابات لكشف “مفاجآت جديدة”، تتعلّق بسير الانتخابات الرئاسية بدءا من الحملة الانتخابية إلى يوم الاقتراع، انطلاقا من 5 ماي القادم، في إطار تقريرها النهائي الذي سيضع اللّجنة برئيسها وأعضائها على المحك، باعتباره “مؤشرا” على مصداقيتها بعدما رفضوا اتهامات وجهت إلى اللجنة بكونها تحول عملها أثناء الحملة الانتخابية إلى “ساعي بريد”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: