38serv
أثارت خرجة وزير الطاقة، يوسف يوسفي، بخصوص رفع قدرات إنتاج النفط الجزائري، الكثير من التساؤلات، خاصة وأنها جاءت بعد دعوات مع فنزويلا لخفض سقف الإنتاج داخل ”أوبك” والذي لقي معارضة خليجية وعراقية بالخصوص، فهل اقتفت الجزائر أثار كاراكاس وعمدت إلى رفع إنتاجها، أم أنها اقتنعت بأن الوسيلة الوحيدة للحد من الخسارة هي تعويضها بالكمية؟، ولكن هل هذه الكمية الإضافية متاحة أم أننا سننهك المخزون الموجود أكثر لمواجهة الوضع الطارئ وغدا ”ربي يفرّج” كما يقال؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات