38serv
جددت ”التنسيقية من أجل الحريات والانتقال الديمقراطي”، المشكلة من الأحزاب والشخصيات المقاطعة للانتخابات الرئاسية الأخيرة، أمس، على لسان عبد الرزاق مقري، رئيس حمس، عزمها على ممارسة المزيد من الضغط على السلطة من أجل التغيير السلمي لنظام الحكم في البلاد.
وأكد مقري، في ندوة صحفية عقدها في مقر المكتب الولائي لحركة حمس بالوادي، بأن المعارضة السياسية الممثلة في التنسيقية من أجل الحريات والانتقال الديمقراطي، ”ستدخل في تصعيد سياسي سلمي للضغط على الحكم من أجل الاستجابة لمطالب المعارضة في التغيير السلمي الجذري، والتي ستتمخض عنها ندوة الانتقال الديمقراطي المزمع تنظيمها في شهر ماي الداخل”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات