ملايير تنفق لاستحداث وزارات وتمحى بجرة قلم في أول تعديل

+ -

تخلى الرئيس بوتفليقة عن “الوزارة لدى الوزير الأول المكلفة بإصلاح الخدمة العمومية” في حكومة عبد المالك سلال الثالثة، بعد سبعة أشهر من استحداثها، وقيل أنها أداة لـ”قبر البيروقراطية” إلى غير رجعة، بينما بقي الرئيس وفيا لنمط تغيير على إيقاع “الفصل بين الوزارات تارة وإلصاقها ببعضها البعض تارة أخرى”، ومنذ 15 سنة، لم تستطع السلطة هندسة تمثيل حكومي قار، لا يتغير بتغير الرجال.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: