قدم 7 مرشحين رسميا ملفات ترشيحهم الى الانتخابات الرئاسية المقررة في 21 حزيران في موريتانيا الى المجلس الدستوري بمن فيهم الرئيس محمد ولد عبد العزيز الذي يعتبر الاوفر حظا للفوز، وفق ما علمت فرانس برس من المجلس. وولد عبد العزيز كان جنرالا تولى السلطة اثر انقلاب في اب 2008، ثم انتخب في السنة التالية لولاية اولى من خمس سنوات في ظروف طعنت فيها المعارضة. وهو يتولى حاليا رئاسة الاتحاد الافريقي. ويطعن قسم كبير من هذه المعارضة التي توصف بانها راديكالية في اطار "منتدى الديمقراطية والوحدة" مجددا في ظروف تنظيم الانتخابات الرئاسية القادمة وقرر مقاطعتها. وفي موازاة ذلك، يعتبر "المنتدى" ان السلطات قررت الاقتراع بشكل "احادي الجانب" ودون "شفافية".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات